أعلنت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، الإثنين، أن «التكتل سيستأنف مهمة مراقبة مدنية لمعبر رفح الحدودي بين غزة ومصر»، نافذة غزة الوحيدة إلى العالم.
وأضافت: «اتفق الجميع على أن بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في معبر رفح يمكن أن تلعب دورًا حاسمًا في دعم وقف إطلاق النار».
وأضافت مسؤولة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، أن “مهمة بعثة المراقبة المدنية في معبر رفح ستبدأ فبراير/شباط المقبل”.
وتابعت: «تلقينا ترحيبا من مصر وإسرائيل والسلطة الفلسطينية بمشاركة بعثة المراقبة في معبر رفح».
وهذا ما تريده السلطة الفلسطينية للعودة إلى المعبر بموجب اتفاقها مع إسرائيل لعام 2005 بوجود مراقبين أوروبيين.